تعتبر الاختبارات الأرطفونية من أهم وسائل التناول العيادي بالنسبة للأخصائي الأرطفوني في اطار تعامله مع الحالات التي تعاني اضطرابات تخاطبية، كما يضاف له ضمن ما ورد في هذا المقياس مفاهيم أخرى حول الفحص الأرطفوني وآلياته وأدواته.